آخر أخبار المجلس

آخر أخبار المجلس (181)

جريدة الراي 6 / 11 / 2014



اصدرت النقابات المهنية بيانا طالبت فيه الدول العربية والإسلامية مغادرة مربع الصمت إلى الفعل المؤثر على الأرض , من اجل ردع الاحتلال الاسرائيلي عن التطاول على المسجد الاقصى والقدس.
وطالبت النقابات الحكومة ببذل مزيد من الجهود التي تحتمها الوصاية الهاشمية على المسجد الأقصى, فلا بد من اتخاذ مواقف أكثر صرامة لدفع الكيان الصهيوني لوقف اعتداءاته.


واكدت في بيانها انها تتابع بقلق بالغ زيادة حدة الإعتداءات الصهيونية على المسجد الأقصى والتي بلغت ذروتها صباح امس الأربعاء باقتحام المسجد القبلي لأول مرة وتدنيس المسجد والدخول حتى منبر صلاح الدين وإطلاق العيارات المطاطية والمسيلة للدموع على المرابطين داخل المسجد والذين أغلبهم من كبار السن مما أدى إلى إصابات خطيرة بينهم, وكذلك منع حراس المسجد من الدخول من البوابات الخارجية.


واشارت إلى أنها حذرت ومنذ وقت طويل من تصاعد الإعتداءات التي تهدف إلى فرض واقع جديد في القدس, ومما يسهل هذه الإعتداءات الصمت العربي والإسلامي والدولي والمواقف التي لا ترقى إلى مستوى الأحداث.


وأهابت النقابات المهنية بكل الشعوب الحية التحرك الجاد لنصرة الاشقاء في القدس وإيصال رسالة واضحة للكيان الصهيوني بأن بوصلة الشعوب ما زالت موجهة باتجاه قضيتنا الأولى في فلسطين.


وحيت النقابات المهنية الصمود الأسطوري للمرابطين في المسجد الأقصى وتدعم وقوفهم بصدورهم العارية ودون سلاح إلا من إيمانهم بقضيتهم ودفاعهم عن المقدسات بمهج الأرواح.

 

 

 

http://www.alrai.com/article/679206.html

 

 

 

 

حضرة الزميلات والزملاء الكرام

بخصوص قطع الأراضي التي تم فرزها مؤخرا في المفرق فقد تم تعديل الشروط لغايات الشراء بناء على طلب العديد من الزميلات والزملاء كالتالي:

 

1         -  تكون الدفعة الأولى ( 3000 ) دينار بدلا من ( 5000 ) دينار

 

2         -  يجوز الشراكة بين طبيبين مناصفة لشراء قطعة ارض واحدة

 

3         -  يجوز الشراء بموجب وكالة غير قابلة للعزل بطلب خطي من الطبيب المشتري ولمرة واحده على ان يتحمل الطبيب كافة الرسوم و المصاريف ورسوم التنازل لاحقا .

 

4         - علما بان آخر موعد للتسجيل هو ( 7 / 11 / 2014 ).

 

 

 

 

 

 

 

نقيب اطباء الاسنان

 

الدكتور ابراهيم يوسف الطراونة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جريدة الغد - 27 / 10 / 2014

عمان – وصف رئيس مجلس النقباء المهنيين، نقيب أطباء الأسنان، الدكتور ابراهيم الطراونة علاقة الحكومة بالنقابات المهنية حاليا بانها "فاترة"، لان النقابات "تريد ان يكون لها راي واضح، لا شكلي، في السياسات الحكومية". مشددا على دعم النقابات لامن الوطن وشعبه ومقدراته وممتلكاته و"ضرورة حمايتها من اية جهة خارجية تريد الاضرار بها".


وردا على سؤال عن موقف النقابات المهنية من المشاركة الأردنية بالتحالف الدولي ضد الارهاب، والغارات الجوية ضد تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام "داعش"، قال الطراونة ان النقابات "لا تستطيع أن تجزم بضرورة مشاركة الأردن في الحرب من عدمها"، مبينا ان هذه الأمور هي "امور عسكرية، ويقررها الجهاز العسكري والامني في الأردن".


ونفى الطراونة، في حديث مع "الغد"، توتر الاجواء الداخلية في صفوف الوسط النقابي، تحديدا بين التيار الاسلامي والتيار القومي اليساري، على خلفية الخلاف في الموقف من احداث الاقليم، وقال ان هذا الحديث "مرفوض وعار عن الصحة"، وأن النقابات حاليا "تعيش حالة من الإنسجام على مختلف الاصعدة".


وفي التفاصيل، اوضح الطراونة أنه لا يوجد خلافات بين النقابات المهنية، حول أية نشاطات مشتركة، وأن "هناك إجماعا على الأنشطة الوطنية".


وحول الخلاف، الذي جرى قبل اسابيع في مجلس النقباء، حول انعقاد الملتقى الشعبي لنصرة القدس، اشار الطراونة الى ان ذلك الخلاف "كان حينها إداريا تنسيقيا، وليس على الموقف العام من نصرة الشعب الفلسطيني في المدينة المقدسة".


واضاف ان النقابات "لديها تفاهمات واضحة في الكثير من القضايا الوطنية والعربية، حيث بدأت مؤخرا في التسابق على تقديم الدعم للشعب الفلسطيني، خلال العدوان الصهيوني على قطاع غزة، كما قامت كل نقابة بتقديم دعم مادي بشكل منفرد، إضافة إلى ان لجنة دعم غزة، المشكلة من قبل النقابات، حيث قدمت الكثير لغزة وهذا امر طبيعي".


وفيما يخص رفض طلب الملتقى النقابي اقامة المهرجان في مجمع النقابات، أشار إلى أنه كرئيس لمجلس النقباء، ومنذ الأول من الشهر الماضي، لم يرفض اقامة اي مهرجان، لافتا إلى ان هذه القرارات "تقررها الأمانة العامة للمجمع بصفتها هي المسؤولة عن الحجوزات الخاصة بأية فعالية خارجية او داخلية".


وشدد على ان موقف النقابات "راسخ وثابت"، فيما يخص القضايا الوطنية والإقليمية العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وأن الحديث عن تحولات سياسية، لدى النقابات "أمر غير صحيح".


ولفت إلى ان الحديث عن توتر الأجواء بين التيارات النقابية، من إسلاميين او يساريين أو قوميين، "حديث مرفوض وعار عن الصحة"، وقال النقابات "ومنذ ترأست مجلس النقباء تعيش حالة من الإنسجام، على مختلف الاصعدة، من مهنية ووطنية وإجتماعية". وشدد على أن ثمة وفاقا بين هذه التيارات. وقال ان "النقابات تعد مؤسسة مهمة تضم أكاديميين مثقفين، على دراية ووعي كبير بضرورة الإنسجام والتوافق".


وحول علاقة النقابات المهنية بالحكومة، أكد الطراونة انها "تشهد فترة من الفتور"، نظرا إلى ان النقابات المهنية "اتخذت قرارا مسبقا بضرورة أن يكون لها رأي واضح، في السياسات الحكومية، وليس شكليا".


وأوضح متسائلا: "ما الفائدة من كثرة اللقاءات مع رئيس الوزراء، والطاقم الحكومي، إن لم تكن الحكومة على يقين تام بضرورة إشراك النقابات المهنية بالقرار في اي موضوع كان؟".


وزاد "إن لم يكن للنقابات المهنية دور في صياغة القرارات، التي تمس حياة المواطن، وهي التي تعد أكبر بيت خبرة في المملكة، فإن اللقاءات مع الحكومة ليس لها فائدة البتة".


وحول الاوضاع الاقتصادية في المملكة، والسياسات الاقتصادية الرسمية، أشار الطراونة إلى ان مجلس النقباء، ومنذ سنوات عديدة ما يزال على موقفه، من أن الوضع الاقتصادي الصعب الذي يعيشه الأردنيون "يجب ان يتم تخفيفه، وفق آليات محددة، يتم العمل عليها فورا".


ولفت الطراونة إلى أن النقابات، في دورها، "تكون دائما منحازة للثوابت الوطنية"، وأولها أمن الوطن واستقراره وسيادته، والتمسك بنظامه، والذي على رأسه جلالة الملك، باعتباره الضامن للوحدة الوطنية وترابط النسيج الاجتماعي".


وشدد على ضرورة محاربة الفساد، واجتثاث المفسدين، والعابثين بمقدرات الوطن، إضافة إلى ضرورة مراجعة قوانين الاستثمار، مع التركيز على ضرورة استغلال الموارد الطبيعية المتاحة، وايجاد آليات لضبط الاسعار.


وفيما يخص الوضع الصعب، الذي تمر به المملكة، ودول عربية مجاورة، جراء تغلغل قوات الدولة الاسلامية "داعش" في العراق وسورية، قال الطراونة أن الوضع "مربك"، والمشهد العام للمنطقة، اصبح يقتصر على رؤية، ما هو موجود على ارض الواقع.


وأضاف أن تنظيم "داعش" موجود في العراق وسورية، وأنه في مرحلة من المراحل، وصل إلى الحدود الأردنية، وبالتالي لا أحد يستطيع أن يدعو إلى انتظار أن يأتي هذا التنظيم إلى الأردن.


وشدد على أنه آن الاوان للتكاتف وطنيا في وجه هذه التحديات، احزابا سياسية، ونقابات مهنية وشخصيات وطنية، لان الوطن ليس للحكومة فقط، وانما هو للجميع، ويجب حمايته، وهو بات الملاذ الوحيد في المنطقة للأشقاء العرب.


واكد على ضرورة التفكير مليا، في كيفية حماية الوطن، من خطر هذه التنظيمات الارهابية، التي اساءت بالدرجة الأولى، إلى الدين الاسلامي المعتدل والمتسامح.


واوضح الطراونة، في هذا السياق، أن النقابات المهنية "لا تستطيع أن تجزم بضرورة مشاركة الأردن في الحرب من عدمها"، وقال ان هذه الأمور هي "امور عسكرية، ويقررها الجهاز العسكري والامني في الأردن"، وأن ما يهم النقابات في النهاية هو "ضرورة حماية الوطن وشعبه ومقدراته وممتلكاته، من اية جهة خارجية تريد الاضرار به".


وفيما يخص الشأن المهني النقابي، في نقابة أطباء الأسنان، والتعديلات الخاصة بقانونها، قال الطراونة، انها جزء من مهام وعمل مجلس النقابة، وجاءت بعد اقتراحات بتعديلها، لإنشاء انظمة جديدة، تواكب التطور الحاصل في المهنة.


وحول الاتهامات، التي تم توجيهها إلى مجلس النقابة، بإقراره التعديلات بـ"استعجال" منذ نحو 8 أشهر، دون مناقشتها لغاية الآن في مجلس النواب، اوضح الطراونة: ان هذه التعديلات هي "امر ملح لجميع منتسبيها، وكان من الواجب دراستها وطرحها على الهيئة العامة".


وأضاف "لأول مرة بتاريخ النقابة، قام المجلس بتشكيل لجان لتساعده في اقرار التعديلات، حيث روعي ان يكون رؤساءها من النقباء السابقين، لقناعتنا بأن لديهم من الخبرة والدراية الشيء الكافي، في هذه الأمور".


وقال أن هذه اللجان تم تشكيلها، وكانت كل واحدة منها مختصة بنظام معين، حيث تم رفع المقترحات للمجلس، بعد عدة جلسات من النقاش فيها، وتم دعوة الهيئة العامة، وطرحت عليها واقرت، ومن ثم تم رفعها لمجلس النواب.


وبين الطراونة أن التعديلات تعمل على تنظيم المهنة، وهي تواكب تطور العصر، الذي نعيش فيه، مشيرا إلى ان التعديلات القديمة لم تعد تتماشى مع تطور المهنة، وأعداد منتسبي النقابة.


وشدد على ان إقرار استحداث هيئة مركزية في النقابة، كان من التعديلات الهامة، لافتا إلى أن تقديرات النقابة، تتوقع أن يصل، في العام 2020، عدد أطباء الأسنان في المملكة، الى نحو 15 ألفا، وهؤلاء لا يمكن استيعابهم في أي مكان، إن أقيم اجتماع للهيئة العامة.


وأضاف أن الهيئة المركزية، ستضم مختلف تكتلات النقابة، وستكون بمثابة هيئة عامة مصغرة، تسير وفق مطالب الهيئة العامة الكبرى.


وبين، كذلك، أنه تم استحداث شرائح تقاعدية، جديدة، بقيمة 600 و800 دينار، الى جانب الشرائح المعمول بها، وهي 200 و400 دينار.


ولفت الطراونة إلى أنه تم تعديل تصريح مزاولة المهنة، وربطه بالتعليم الطبي المستمر، وتحديده بمدة زمنية، تتراوح ما بين 3 إلى 5 سنوات، وايجاد دور رقابي للنقابة، على مواد طب الاسنان في السوق، وانشاء نادي لاطباء الاسنان.


وأوضح ان النقابة انجزت تعديل احتساب ساعات التعليم الطبي المستمر، ليكون ذلك إنجازا يضاف إلى خدمة منتسبي النقابة، حيث يلزم هذا التعديل الطبيب، بحضور عدد من المحاضرات والمؤتمرات وورش العمل لاستمرار رخصته في المهنة.


ولفت إلى أن التعديلات اشتملت على المواد المتعلقة بالتأمين بالنسبة لأطباء الأسنان، ليسمح لهم الاختيار بين تأمين النقابة، وتأمين وظيفته.


وبين انه تم تفعيل الاستثمارات الذاتية للنقابة.


وعن سبب العجز الحاصل في صندوق تقاعد النقابة، قال الطروانة انه "يعود الى عدم استثمار اموال الصندوق"، لافتا إلى أن العجز كان يصل فيما سبق الى ما بين 30 الى 35 ألف دينار شهريا.


واعتبر أن المجلس الحالي أولى هذا الموضوع اهمية بالغة، وبدأ بوضع الخطط لاستثماره، وتحسين أوضاعه المالية.


وردا على سؤال حول وضع البطالة بين صفوف اطباء الأسنان، قال الطراونة انه تم العمل على تقليل نسبة البطالة، بشكل ملحوظ جدا، منذ بدء الدورة الاخيرة للمجلس، وذلك باعتماد اسلوبين، الأول اعتمد على توسيع عدد المقبولين في برامج الاقامة والاختصاص، وذلك بالمشاركة مع الخدمات الطبية الملكية ووزارة الصحة والجامعات الاردنية، ما قلل عدد العاطلين عن العمل، وزاد من سهولة حصولهم على العمل وخاصة في دول الخليج.


وفي الاسلوب الثاني، أوضح الطراونة أنه تم توجيه كتب إلى وزارة التعليم العالي، والطلب منها مراعاة عدد الخريجين، ومستقبلهم، بعد إكمال دراستهم، حيث تمت الدعوة إلى عدم زيادة كليات طب الأسنان وإنما التقليل منها.

 

 

للاطلاع على تفاصيل الخبر   انقر هنا

 

 

 

 

 

 

 

استقبل رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور في دار رئاسة الوزراء امس الخميس رؤساء نقابات أطباء الأسنان العرب المشاركين في المؤتمر الاردني الدولي الرابع والعشرين لاطباء الاسنان المنعقد حاليا في عمان.


واكد رئيس الوزراء خلال اللقاء، الذي حضره وزير الصحة الدكتور علي الحياصات، ترحيب الاردن بهذه المؤتمرات التي تسهم في تعزيز العمل المشترك خدمة لهذا القطاع.


وقال رئيس الوزراء ان الاردن صغير المساحة وقليل الموارد الطبيعية ومحاط بسياج من نار، لكنه استطاع ان ينجو وان يقدم نموذجا لامته العربية بأن قطرا صغيرا يمكن ان احسن ادارة نفسه وشؤونه بحكمة وفاعلية ويقظة ان يسجل قصص نجاحات على أكثر من صعيد.


ولفت الى ان الدولة الاردنية التي قارب عمرها 100 سنة انتبهت مبكرا واستثمرت في التعليم، حيث يحتل الاردن موقع الصدارة في التعليم بين الدول العربية بعد ان كانت هذه النسبة مع بدايات تأسيس الدولة حوالي نصف بالمائة.


واوضح بهذا الصدد، أن نسبة الانتظام بالمدارس تصل الى 94 بالمائة، ونسبة الإناث هي أعلى من نسبة الذكور في التعليم، لافتا الى ان نسبة الطالبات في الجامعة الاردنية على سبيل المثال تصل الى 64 بالمائة من عدد طلبة الجامعة.


واكد النسور ان الكفاءات البشرية الاردنية التي اسهمت في تطوير الاردن اسهمت كذلك في تحقيق النهضة التي تشهدها العديد من الدول العربية.


واستعرض رئيس الوزراء تداعيات الاوضاع في المنطقة وتأثيراتها على المملكة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، فضلا عن الحروب الجارية في المنطقة وتأثيراتها على تجارة الاردن وصادراته وحركة الملاحة الجوية والامدادات النفطية.


وشدد على ان الاردن بلد آمن ومستقر لأسباب عديدة، في مقدمتها التقارب والتواصل بين القائد وشعبه فضلا عن عدم وجود تنكيل أو ضغط على الحريات، مؤكدا ان الاردن ليس لديه سجناء رأي ولا أشخاص مبعدون خارجه او ممنوعون من العودة إليه.


وكان نقيب اطباء الاسنان الاردنيين الدكتور ابراهيم الطراونة اكد ان النقابة كانت المبادرة بعقد المؤتمر المؤتمر الاردني الدولي الرابع والعشرين لاطباء الاسنان مستلهمة نهج الاصلاح الذي يقوده جلالة الملك عبدالله الثاني وبما يليق بمستوى وطننا الحبيب.


وثمن نقيب اطباء اسنان تعاون الحكومة ممثلة بوزارة الصحة مع النقابات الصحية، ومنها نقابة اطباء الاسنان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الزميلات والزملاء الكرام ،

 

لقد تم تفعيل إحتساب ساعات التعليم الطبي المستمر الكترونيا ، وسيطبق هذا النظام ابتداءاً من المؤتمر  الأردني الدولي الرابع والعشرين لطب الأسنان ، حيث سيتم تركيب إجهزة الإحتساب على مداخل القاعات وترصيد الساعات الكترونياً على حساب كل زميل من خلال البطاقة الممغنطة التي سيتم توزيعها على المشاركين في بداية المؤتمر .

 

لذا نرجو من الزميلات والزملاء المشاركين في المؤتمر ضرورة الاحتفاظ بالبطاقة وإستخدامها أثناء المؤتمر ، علماً بأنه لن يتم إعتماد أية ساعات لا يتم ترصيدها ضمن هذا النظام .

 

 

ملاحظة : سيتم الاعلان عن آلية إستخدام البطاقات قبل انطلاق فعاليات المؤتمر .

 

 

 

 

نـقــــيب أطـــــــباء الأســـــــنان

 

الدكتور ابراهيم يوسف الطراونه

cme front

cme back

 

 

قام نقيب اطباء الاسنان الأردنيين الدكتور إبراهيم يوسف الطراونة وبالتنسيق مع نقيب اطباء الاسنان الفلسطينيين بمتابعة ملابسات الحادثة المؤسفة التي تعرضت لها الفقيدة المرحومة الدكتورة  سيرين شاور من اطباء فلسطين وقد وعد الدكتور إبراهيم يوسف الطراونة بجمع حيثيات الحادثة لمعرفة من ملابسات القضية لإجراء اللازم .

 

 

 

 

يتقدم نقيب اطباء الاسنان الأردنيين الدكتور إبراهيم يوسف الطراونة وأعضاء مجلس النقابة  بأصدق   مشاعر الحزن والمواساة بوفاة الفقيدة

 

المرحومة  الدكتورة سيرين شاور من اطباء فلسطين وابنها الطفل عز الدين علاء العويوي

 

 

ويتقدمون من عائلتها الكريمة ببالغ التعازي والمواساة سائلين العلي القدير إن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويلهمهم الصبر والسلوان .

 

 

 

 

 إنا لله وإنا إلية لراجعون

 

 

 

نقيب اطباء الاسنان

 

الدكتور ابراهيم يوسف الطراونة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


جريدة الراي - 12 / 10 / 2014 

النقابات المهنية تتبرع بـ 150ألف دينار لبناء 100 كرفان في غزة


سلمت النقابات المهنية أمس الهيئة الخيرية الهاشمية مبلغ 150 الف دينار تكلفة 100 كرفان لصالح الاشقاء الذين تهدمت منازلهم في قطاع غزة عقب العدوان الصهيوني الاخير على القطاع.

وأعلنت النقابات المهنية خلال لقاء جمع وفدا نقابيا برئاسة رئيس مجلس النقباء نقيب اطباء الاسنان الدكتور ابراهيم الطراونة مع أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية ايمن المفلح أن هذا المبلغ يأتي كدفعة أولى حيث ستبدأ النقابات بجمع المبالغ المالية لتأمين باقي الكرفانات.

وأكد الدكتور الطراونة على الدور الحيوي والمحوري للنقابات المهنية في مساعدة الاشقاء في قطاع غزة ، واثنى على الجهود الكبيرة التي تقوم بها الهيئة منذ بدء العدوان الصهيوني على قطاع غزة والتي ما زالت مستمرة حتى اللحظة، من خلال ايصال المساعدات الغذائية والطبية بالاضافة الى نقل وحدات الدم التي تبرع بها الشعب الاردني للشعب الفلسطيني في القطاع.

من جانبه تحدث الامين العام لمجمع النقابات المهنية الدكتور فايز الخلايلة عن المشروع الاخير الذي نفذته النقابات بالتعاون مع الهيئة والمتعلق بتأمين 18000 حقيبة مدرسية اشرفت الهيئة على توزيعها على الطلبة في القطاع، كما تحدث حول المشروع الذي تم الاتفاق على تنفيذه والذي يتم بحث تفاصيله في هذا اللقاء والخاص بتأمين 1000 كرفان لاستخدامها كمنازل مؤقتة لمن هدمت بيوتهم خلال العدوان.

واشارالخلايلة الى مشروعين يتم التحضير لهما هما تأمين ملابس للاطفال في القطاع استعدادا لفصل الشتاء القادم حيث سيتم رصد مبلغ 100 الف دينار لهذا المشروع بالاضافة لتأمين ثلاثة سيارات اسعاف لوزارة الصحة بالقطاع بدعم من احدى الهيئات الدولية.

أمين عام الهيئة ايمن المفلح من جانبه اشاد بالدور الذي تقوم به النقابات المهنية في المجال الاغاثي، وبتجربة الهيئة مع النقابات حيث اعتبر النقابات الذراع اليمنى للهيئة خلال السنوات الثلاث الاخيرة في هذا المجال ، وأثنى على العلاقات المميزة التي تربط الهيئة بالنقابات.

وأكد المفلح أن التبرعات التي قدمتها النقابات المهنية خلال العدوان الاخير على القطاع كانت الاكبر من الجهات التي قدمت الدعم, مضيفا انه اشرف شخصيا وخلال تواجده في القطاع مؤخرا على توزيع جزء من الحقائب المدرسية التي قدمتها النقابات لعدد من الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة من الصم والبكم وكم كانت سعادتهم وهم يستلمون الحقائب المدرسية.

وبخصوص المشروع الجديد الذي سيبدأ تنفيذه والمتعلق بتأمين البيوت الجاهزة (الكرفانات) فأشار المفلح الى انتهاء الهيئة من الاستعدادات اللوجستية وسيتم البدء مباشرة بتصنيع الكرفانات التي قدمت النقابات تكاليفها ليتم مباشرة العمل على نقلها الى القطاع.

 



http://www.alrai.com/article/674065.html






موقع - جو 24

 


ملاك العكور- أي ذنب ارتكبه المسلمون والعرب ليصبح الحزن رفيقهم الاوفى، وأعيادهم باتت تطل بخجل.. فلئن كان الفرح في العيد مشروعا، لأنه يوم سرور شرعي حيث يسن فيه انبساط النفس، فان في واقع أمتنا من المآسي الكبيرة، والجراحات النازفة، والمشكلات العالقة، ما يكدر صفو تلك الأفراح، وينغص بهجتها وسرورها، ويحمل النفس على الانقباض، ويدفع بالحزن ليملأ جنباتها ويستبد بها.

فأنّى للأفراح أن تكتمل، أو أن تكون حقيقية متوهجة والقدس تأن تحت وطأة الاحتلال الغاشم، وأقصاها الأسير يصرخ ويستغيث من جرائم المحتلين الغاصبين الذين يرومون تقويض أركانه وإقامة هيكلهم المزعوم على أنقاضه و استغلالهم لأيام العيد لشن هجمتهم الشرسة عليه.

وحول ذلك قال رئيس مجلس النقباء الدكتور ابراهيم الطراونة أن الكيان الصهيوني تجرأ على تدنيس المسجد الأقصى في ظل انشغال العرب بما تمر به الدول العربية الشقيقة من حروب و أزمات.

وأضاف الطراونة لـ JO24 إن جميع تلك الاعتداءات تدخل واضح وصريح لحرمة المسجد الأقصى وانتهاك للإسلام والعروبة، خاصة للسيادة الأردنية الموكلة بالإشراف على المقدسات الإسلامية، مشيداً في الوقت ذاته بدور المرابطين القائمين على حماية المسجد الأقصى من أبناء فلسطين ودورهم الكبير في منع الاعتداء عليه.

وأشار إلى ضرورة اتخاذ موقف عربي و اسلامي رسمي و شعبي واضح و سريع تجاه لإيقاف تلك الاعتداءات التي يعلم الصهاينة حق العلم أنها تثير مشاعر المسلمين، مؤكداً أن طرد السفير الإسرائلي يعتبر أقل رد فعل ممكن أن تتخذه أي دولة كتعبير عن رفضها لتك الممارسات.

وأدان رئيس الهيئة الشعبية الاردنية للدفاع عن الاقصى والمقدسات نقيب المهندسين م.عبدالله عبيدات اقتحام قطعان المستوطنين للمسجد الاقصى بحماية قوات الاحتلال الصهيونية.

وقال عبيدات ان الاقتحامات المتكررة للمسجد الاقصى من قبل قطعان المستوطنين ومحاولات الاحتلال تفريغ المسجد الاقصى من المصلين والمرابطين يأتي في سياق فرض التقسيم الزماني للمسجد تمهيدا لفرض التقسيم المكاني.

واضاف عبيدات في حديثه لـ JO24 ان سلطات الاحتلال لم تعد تقيم اعتبارا للسيادة الاردنية على المسجد الاقصى، بل تقوم بطرد موظفي وزارة الاوقاف منه ومنعهم من دخوله لتسجيل الخروقات اليومية التي يمارسها الصهاينة.

من جانبه قال نقيب المهندسين الزراعيين محمود أبوغنيمة أن الاحتلال واقع إلا أننا استبشرنا خيراً بعد فرض السيادة الأردنية الأردنية على المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية، إلا أنه تبين بعد ذلك أنها مجرد سيادة شكلية حيث أنها تعنى فقط بأمور الصيانة الضرورية كأعمال الدهان و الكهرباء.

وأضاف أبوغنيمة لـJO24 إن الكيان الصهيوني أن الكيان الصهويني ليس لديه أي احترام لمعاهدة السلام المبرمة  بينه و بين الأردن حيث قزّم الدور الأردني في حماية المسجد الأقصى.

و أكد ان ما يقوم به الصهاينة هو اهانة للامة العربية و الاسلامية و ضرب السيادة الاردنية على المسجد الاقصى بعرض الحائط، مطالباً بسحب السفير الاردني لدى الاحتلال الصهيوني و قطع العلاقات معه.




 

http://www.jo24.net/index.php?page=article&id=88038

 

 

 

 

 

 

 

 


حضرة الزميلات والزملاء الكرام


نود إعلامكم بأنه تم اعتماد ( 18 ) ساعة تعليم طبي مستمر للمشاركين في المؤتمر الأردني الرابع والعشرون لطب الاسنان .

 





رئيس المؤتمر
نقيب اطباء الاسنان
الدكتور ابراهيم يوسف الطراونة

Page 9 of 13

       

جميع الحقوق محفوظة  2013©  نقابة أطباء الأسنان الأردنيين